السلام عليكم كيفكم :فتاة تلعب الكو :فتاة تلعب الكو :فتاة تلعب الكو :فتاة تلعب الكو
جيت :كول: :كول: اروي لكم هالقصه اللي دارت بين الخدامه اليديده وبين ولد راعي البيت اللي عمره 27 واسمه ( محمد ) وأهو ولد مزيوووووووووووووووون ويهبـــــــــــــــــــــــــــــل وفوق كل هذا أنه أعزب يعني ما عرس بعد والبنات اللي فالحي يمووووتن فيه واهو مب معبرنهن أهو يشتغل ضابط يعني عريس لقطه
أنا وصفت لكم محمد وايد يالله ببدا القصه مع خدامتهم :خجوله تحب:
أهل محمد جابو خدامه يديده عندهم فالبيت عقب الخدامه اللي شردت من بيتهم
(مدري ليش الخدامات يشردن مع أنهن أحيانا يعيشن فعز عنبوه يحمدن ربهن) المهم ما بطول عليكم
الخدامه اليديده وصلت البيت وما لاقت محمد من يومين من يوم وصلت الخدامه اسمها ميري
في ذاك اليوم لما كانت الخدامه ماره في الممر اللي فالطابق الاول بالصدفه شافت محمد طالع من غرفته ولابس لبس الضباط ولما شافته ينت وراه من حلااااااااته يهبل(سبحان من خلقه) وتبهتت ووقفت في مكانها وفجت عيونها علآااااااااخر تتشوف فيه وما خوزت عيونها عنه لين نزل الدرج
وتصورو الخدامه انغرمت فمحمد لدرجه أنها دوم تتمكيج الصبح وتنتظره يظهرمن غرفته بس عشان يشوفها وينتبه لها (المسكينه مغروووووووووووومه فيه)وأما محمد ولا على باله متعود ما يتشوف فالبنات مهما كانت أجناسهن ريال محترم
وتمت الخدامه تنتظر محمد ينتبه لها وحتى أنها تتعذر بأي شي عشان تدخل غرفته وتتأخر فتنظيفها عشان يدخل ويشوفها طبعاً محمد ولا على باله
ذاك اليوم المسكين محمد سوى حادث لما هو ساير الشغل (حليله من عينها) وترقد فالمستشفى وطبعاً الخدامه تعور قلبها عليه وايد وأكيد تبي تشوفه
لحسن حظها أن أهله سارو لمحمد فالمستشفى وشلوها (الخدامه) عندهم عشان تشل عندها الدلال وشوية أكل لمحمد وأهي الخدامه طارت من الفرحه وتزهبت حق انها تسير عندهم وسارو عنده بس لقيوه راجد وشافو حالته اللي تعور القلب والخدامه قلبها واايد عورها لما شافته وردو البيت ودخلت الخدامه غرفتها وباتت طول الليل تبكي على حالة محمد
فاليوم الثاني راحو الأهل صوب محمد وشلو عندهم الخدامه شلت عندها شنطه كبيره فيها ثياب لمحمد لأنه أم محمد قالتلها تشلهن وعاد الشنطه أكيد كبيره
ودخلو غرفة محمد ولقيوه صاحي من النوم بس المسكين تعبان وقعدو عنده أهله وكانت الخدامه قاعده بجنب وعيونها في محمد ومضى الوقت والأهل يتكلمون مع محمد لين نام محمد(مسكين من التعب وحليله) وظهرت أم محمد مع بناتها يبن يسيرن صوب وحده تعرفها أم محمد مربيه قريب وقالت أم محمد للخدامه ميري: ميري أنتي لمي الدلال والمكاب (المكبه اللي يحطون فيها الأكل) وقالت ميري: زين ماماه
وعاد طبعاً ميري طارت من الفرحه بس تدرون ليش؟؟؟؟
قالت ميري فنفسها من أول ما شافته امس بحالته التي يرثى لها أنه حرام محمد تشوفه يتعذب ما تستحمل تشوفه بهالحاله
تدرون وش سوت؟؟؟؟؟؟؟
راحت صوب الشنطه اللي فيها ملابس محمد وطلعت منها البنزين اللي شكله مثل الماي الشفاف
وسارت للهاذا الكيس اللي يحطون داخله المغذي اللي موصول بيد محمد عشان يغذيه
راحت ميري وفكت هالكيس الشفاف وكبت كل المغذي وصبت بداله البنزين اللي جابته
تبيه يموت هالظالمه
تبيه يموت
والله حرام عليها
وظهرت بسرعه ولحقت أم محمد وردو البيت
وباليوم اللي عقبه راحو مره ثانيه لمحمد
ولما وصلو فالممر اللي فيه غرفة محمد
شافو محمد طالع يمشي
تصدقون
يمشي وأم محمد انصدمت وقالت: محمد ولدي اشفيك
وقف محمد فجأه
وقالت أمه: محمد اشفيك
تدروووووووووون وش صار له
؟
؟
؟
؟
؟
خلـــــــــــــــــــص البنزيــــــــــــــــــن
ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
لعبت عليكم تعيشون وتاكلون غيرها
هلالي وافتخر